armed forces news أخبار القوات المسلحة

[iq-vow]

العراق محتاج مركبات الترمنيتور 2 بعدد 50 واحد كبدايه ومن الاحرى بالحكومه التعاقد مع الروس لانتاجها الفوري

[Iraqidude]

وفيق السامرائي
الوضع العسكري العراقي:
مرت علينا معارك وحروب صعبة خلال فترة العمل في القوات المسلحة والاستخبارات العسكرية، شهد العراق خلالها سلاسل من النجاح والفشل، ولم أشعر يوما بأن مصير العراق مهدد وجوديا. ورغم الظروف المعقدة التي أعقبت سقوط الموصل على يد «الدواعش» لم تهتز صورة الثقة بقدرة العراق على تجاوز واحدة من أخطر الأزمات، وستظهر أوهام الحالمين بتفتيت العراق إلى دويلات عدة خطل أفكار الذين بنوا تصوراتهم على قواعد تفكير متخلفة لم تجلب غير المصائب والنكبات للشريحة التي يدّعون الدفاع عنها. ولعل الأرقام والملاحظات التي سترد في هذا المقال تعطي صورة ملائمة لمن يسعى إلى قراءة مستقبل المنطقة.
هناك مقولة عسكرية مفادها: «الجيوش تزحف على بطونها»، إشارة إلى حاجة الجيوش للدعم المادي في مجالات التسليح والتجهيز ومواد تموين القتال. وبما أن منشآت النفط، من نقاط الإنتاج إلى مواقع التصدير، تقع في مناطق آمنة ويستبعد وقوعها ضمن ساحات القتال، وبما أن الحاجة العالمية إلى النفط العراقي كبيرة ولا يمكن الاستغناء عنه - فلن يتعرض العراق لمشكلة مالية مهما طالت حالة الحرب، وهو بذلك سيتمكن من تأمين كل متطلبات الحرب بأي أسعار تفرض عليه، وستتعزز قدرة حلفائه على تعميق حالة التعاون التي تنعكس إيجابا عليهم، ولن يكون العراق عبئا على أحد.
قبل أحداث الموصل، كان لدى العراق نحو 15 فرقة عسكرية، وإذا افترض فقدان نحو 20 في المائة من المعدات، فإن التجهيزات والمعدات العسكرية المتبقية ستكون كافية لإعادة تنظيم القوات وتأمين دفاع استراتيجي قوي عن العراق، فضلا عن حالات التعزيز المستعجلة التي وصلت وما سيأتي تباعا. ووفقا للحسابات العسكرية، فإن أكثر من عشر فرق قتالية مجهزة بأسلحة وتجهيزات ومعدات حديثة، تعد قوة لا يستهان بها أمام مجموعات إرهابية خدمتها ظروف معينة في مرحلة ما. فضلا عن التطور الحاصل جراء الحصول على طائرات هجوم أرضي من طراز «سوخوي 25»، وهي طائرة ملائمة لشكل الحرب الدائرة حاليا.
نقطة الخلل الأساسية التي أحدثت حالة ضبابية في بداية الأحداث، كانت ترتبط بتحديد هوية القوة التي هاجمت الموصل، ومن الطبيعي أن تكون قدرة التحليل متفاوتة تحت ضغط الصدمات غير المتوقعة. إلا أن إقدام «داعش» على تفجير مراقد الأنبياء في الموصل المعروفة بمدينة الأنبياء، قطع الشك باليقين عن أن ما قيل عن كون «الدواعش» لا يشكلون إلا نسبة قليلة من الجماعات المسلحة الأخرى لم يكن إلا سرحا في خيال لا حدود له من المغالطات. وبما أن آلام المآسي السورية لا تزال حاضرة، خصوصا الأفعال الشنيعة التي قام بها «الدواعش»، فقد استفاق العراقيون سريعا من هول الصدمة، فأمكن احتواء التهديد على المستوى الشعبي والرسمي، في بلد قطع شوطا كبيرا على طريق الحضارة الحديثة.
وإذا ما دمجت عناصر توافر المال، والقدرة البشرية، والقدرة على الاستيعاب، والخوف من تكرار الحالة السورية، واستحالة تعرض نصف مساحة العراق على الأقل للخطر، ووجود حلفاء خارجيين من الجوار المباشر إلى ما وراء البحار، وضعف الطرف المقابل في مجال تأمين مستلزمات حرب نشطة، فإن النتيجة المستحصلة ستكون لصالح العراق، دولة ونظاما. وهو ما يعزز إرادة المجابهة على المستويين الشعبي والرسمي، ويدفع الحلفاء إلى المضي قدما في تعزيز القدرة العراقية. غير أن الحرص على المعادلات المؤدية إلى المحافظة على النجاح يتطلب تعزيز الإجراءات بصورة متواصلة، تجنبا للمتغيرات التي تنعكس سلبا في بعض المناطق الحساسة.
الوضع الكردي على ما هو عليه يبدو مستقرا، إلا أن من الصعب تصور بقاء جزيرة مستقرة في محيط مضطرب، وإن فشل «داعش» المؤكد في بغداد وسامراء، التي لو تعرضت للاحتلال لأدت إلى حرب أهلية مدمرة بحكم وجود مراقد الأئمة، سيدفعها إلى تسخين الموقف في إقليم كردستان مهما قيل عن أي شكل من خطوط التفاهم بين الطرفين، التي لا تسع مساحة المقال للخوض في مناقشتها الآن. فالإقليم ليس أكثر حصانة ولا أكثر دقة في الحسابات من النظام في سوريا، الذي يستند إلى مؤسسات معروفة.
إذن، العراق يمتلك عناصر التفوق العسكري تجاه التهديدات الحالية، وكل يوم يمر يزداد قوة، وإن القتال بين «الدواعش» وجماعات أخرى قليلة العدد والعدة سينهي حالة الوفاق العاطفي أو المصلحي المؤقت.

[امجد العبيدي]

نائب عن ائتلاف المالكي يكشف عن شراء العراق أسلحة وعتاد من دول عدة بالآجل


قال نائب عن ائتلاف دولة القانون، اليوم السبت، ان العراق يشتري يوميا اسلحة واعتدة من عدة دول بينها امريكا وروسيا، مشيرا الى ان هناك دولا اعلنت استعدادها لتزويد العراق بالاسلحة وبالدفع الاجل .

وأوضح سلمان الموسوي في تصريح صحفي إن "العراق يستلم يوميا اسلحة حديثة وعتاد من خلال توقيع عدة صفقات لشراء السلاح من امريكا وروسيا"، مشيرا الى أن "المعركة تحتاج الى المزيد من الاسلحة الحديثة والاعتدة".

واضاف ان "هناك دولا اعلنت استعدادها لتزويد العراق بالاسلحة بالاجل وبأسعار خاصة يتم التعامل بها بين الدول المتحالفة وليس بالسعر التجاري ويطلق عليه السعر (السياسي) وهناك صفقات مع امريكا لكن هناك صفقات سريعة مع روسيا لشراء الاسلحة والعتاد والطائرات ".

وتابع ان وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي زار روسيا مؤخرا لغرض ابرام صفقات اسلحة والاسراع بتنفيذها وذلك لان المعركة مستمرة ونحن بحاجة الى السلاح والعتاد بشكل مستمر ".

وكانت صحيفة روسية قد اعلنت في 30 تموز الماضي ان العراق تعاقد مع روسيا لشراء أسلحة بقيمة مليار دولار بينها راجمات صواريخ في اطار تعزيز قدرات قواته المسلحة التي تخوض حرباً ضد الارهاب.

ويخوض العراق منذ اشهر معارك ضد عصابات داعش الارهابية لمحاولة استعادة المدن التي سيطرت عليها منذ 10 من حزيران الماضي في الموصل وصلاح الدين وقبلها في الانبار.

http://ynewsiq.com/index.php?aa=news&id ... 91P4_mSzl9

[امجد العبيدي]

خطة اميركية لتشكيل جيش يعكس تقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم


بغداد / واي نيوز

كشفت صحيفة وورلد تريبيون الاميركية، عن خطة صاغتها ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما لتشكيل جيش عراقي تقتصر مهمته على القيام بعمليات على الحدود.

ونقلت صحيفة "وورلد تريبيون" في تقرير لها عن مسؤولين اميركيين قولهم، إن "إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، صاغت خطة لتشكيل جيش عراقي تقتصر مهمته على القيام بعمليات على الحدود"، مشيرين إلى أن "الجيش سيعكس تقسيم العراق إلى أقاليم سنية وشيعية وكردية".

ونقلت الصحيفة عن نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي بريت ماكجورك قوله، إن "الفيدرالية ستعمل على تمكين السكان المحليين من تأمين مناطقهم بالموارد الكاملة للدولة من حيث الفوائد والمرتبات والمعدات".



وأشارت وورلد تريبيون إلى أن ماكجورك أكد،-فى شهادة أمام لجنة الشؤون الخارجية فى مجلس النواب فى 23 تموز الماضي، أن اقتراح إعادة هيكلة الجيش يعكس أيضاً خطط بغداد، قائلا إن "حكومة رئيس الوزراء العراقى نوري المالكي، وافقت على خطة من ثلاث مراحل لإعادة بناء الجيش العراقي الذي انهار منه 5 كتائب خلال زحف داعش في حزيران الماضي".

وأوضح أن "العراقيين بدأوا في استدعاء جنود من الوحدات المنحلة لإعادة التدريب في موقعين شمالي بغداد"، لافتاً إلى أنهم "يتطلعون إلى إعادة هيكلة أجهزتهم الأمنية بشكل كبير، حيث يتم تجنيد وحدات محلية لتأمين المناطق المحلية، كما يوفر الجيش الوطني الدعم".

وأكد ماكجورك أن "برنامج إعادة الهيكلة قد يستغرق عدة أشهر لإثبات النتائج، ويحتاج سنوات لتوفير أسس الأمن المستدام".

[ضرغام الركابي]

وفيق السامرائي
الوضع العسكري العراقي:
مرت علينا معارك وحروب صعبة خلال فترة العمل في القوات المسلحة والاستخبارات العسكرية، شهد العراق خلالها سلاسل من النجاح والفشل، ولم أشعر يوما بأن مصير العراق مهدد وجوديا. ورغم الظروف المعقدة التي أعقبت سقوط الموصل على يد «الدواعش» لم تهتز صورة الثقة بقدرة العراق على تجاوز واحدة من أخطر الأزمات، وستظهر أوهام الحالمين بتفتيت العراق إلى دويلات عدة خطل أفكار الذين بنوا تصوراتهم على قواعد تفكير متخلفة لم تجلب غير المصائب والنكبات للشريحة التي يدّعون الدفاع عنها. ولعل الأرقام والملاحظات التي سترد في هذا المقال تعطي صورة ملائمة لمن يسعى إلى قراءة مستقبل المنطقة.
هناك مقولة عسكرية مفادها: «الجيوش تزحف على بطونها»، إشارة إلى حاجة الجيوش للدعم المادي في مجالات التسليح والتجهيز ومواد تموين القتال. وبما أن منشآت النفط، من نقاط الإنتاج إلى مواقع التصدير، تقع في مناطق آمنة ويستبعد وقوعها ضمن ساحات القتال، وبما أن الحاجة العالمية إلى النفط العراقي كبيرة ولا يمكن الاستغناء عنه - فلن يتعرض العراق لمشكلة مالية مهما طالت حالة الحرب، وهو بذلك سيتمكن من تأمين كل متطلبات الحرب بأي أسعار تفرض عليه، وستتعزز قدرة حلفائه على تعميق حالة التعاون التي تنعكس إيجابا عليهم، ولن يكون العراق عبئا على أحد.
قبل أحداث الموصل، كان لدى العراق نحو 15 فرقة عسكرية، وإذا افترض فقدان نحو 20 في المائة من المعدات، فإن التجهيزات والمعدات العسكرية المتبقية ستكون كافية لإعادة تنظيم القوات وتأمين دفاع استراتيجي قوي عن العراق، فضلا عن حالات التعزيز المستعجلة التي وصلت وما سيأتي تباعا. ووفقا للحسابات العسكرية، فإن أكثر من عشر فرق قتالية مجهزة بأسلحة وتجهيزات ومعدات حديثة، تعد قوة لا يستهان بها أمام مجموعات إرهابية خدمتها ظروف معينة في مرحلة ما. فضلا عن التطور الحاصل جراء الحصول على طائرات هجوم أرضي من طراز «سوخوي 25»، وهي طائرة ملائمة لشكل الحرب الدائرة حاليا.
نقطة الخلل الأساسية التي أحدثت حالة ضبابية في بداية الأحداث، كانت ترتبط بتحديد هوية القوة التي هاجمت الموصل، ومن الطبيعي أن تكون قدرة التحليل متفاوتة تحت ضغط الصدمات غير المتوقعة. إلا أن إقدام «داعش» على تفجير مراقد الأنبياء في الموصل المعروفة بمدينة الأنبياء، قطع الشك باليقين عن أن ما قيل عن كون «الدواعش» لا يشكلون إلا نسبة قليلة من الجماعات المسلحة الأخرى لم يكن إلا سرحا في خيال لا حدود له من المغالطات. وبما أن آلام المآسي السورية لا تزال حاضرة، خصوصا الأفعال الشنيعة التي قام بها «الدواعش»، فقد استفاق العراقيون سريعا من هول الصدمة، فأمكن احتواء التهديد على المستوى الشعبي والرسمي، في بلد قطع شوطا كبيرا على طريق الحضارة الحديثة.
وإذا ما دمجت عناصر توافر المال، والقدرة البشرية، والقدرة على الاستيعاب، والخوف من تكرار الحالة السورية، واستحالة تعرض نصف مساحة العراق على الأقل للخطر، ووجود حلفاء خارجيين من الجوار المباشر إلى ما وراء البحار، وضعف الطرف المقابل في مجال تأمين مستلزمات حرب نشطة، فإن النتيجة المستحصلة ستكون لصالح العراق، دولة ونظاما. وهو ما يعزز إرادة المجابهة على المستويين الشعبي والرسمي، ويدفع الحلفاء إلى المضي قدما في تعزيز القدرة العراقية. غير أن الحرص على المعادلات المؤدية إلى المحافظة على النجاح يتطلب تعزيز الإجراءات بصورة متواصلة، تجنبا للمتغيرات التي تنعكس سلبا في بعض المناطق الحساسة.
الوضع الكردي على ما هو عليه يبدو مستقرا، إلا أن من الصعب تصور بقاء جزيرة مستقرة في محيط مضطرب، وإن فشل «داعش» المؤكد في بغداد وسامراء، التي لو تعرضت للاحتلال لأدت إلى حرب أهلية مدمرة بحكم وجود مراقد الأئمة، سيدفعها إلى تسخين الموقف في إقليم كردستان مهما قيل عن أي شكل من خطوط التفاهم بين الطرفين، التي لا تسع مساحة المقال للخوض في مناقشتها الآن. فالإقليم ليس أكثر حصانة ولا أكثر دقة في الحسابات من النظام في سوريا، الذي يستند إلى مؤسسات معروفة.
إذن، العراق يمتلك عناصر التفوق العسكري تجاه التهديدات الحالية، وكل يوم يمر يزداد قوة، وإن القتال بين «الدواعش» وجماعات أخرى قليلة العدد والعدة سينهي حالة الوفاق العاطفي أو المصلحي المؤقت.

فعلا ً كلام منطقي والان افضل حل هو ترك ابناء المناطق يحررون مدنهم بأنفسهم لتجنب تضرر المدنيين
الاهم بالمقال هو وضع كردستان حيث تتسارع الاحداث مع داعش ويبدو انهم لن يتوقفوا حتى طرد البيشمركه من جميع المناطق المتنازع عليها

[امجد العبيدي]

المقالة رائعة وجميلة واظن الحكومة ستعتمد على استنزاف داعش من خلال طيران الجيش والقوة الجوية وتأمين مناطق حزام بغداد والرمادي

[امجد العبيدي]

وصول شحنة جديدة من الاسلحة الروسية الى العراق


موقع الاتجاه
أعلن رئيس لجنة المنافذ الحدودية في مجلس محافظة البصرة مرتضى الشحماني عن وصول شحنة جديدة من الأسلحة التي تعاقدت على شرائها وزارة الدفاع من قبل الدول المتخصصة بالتسليح عبر الموانئ العراقية.
وقال الشحماني في تصريح له ان سلطة الموانئ العراقية تمارس دورها بتفريغ شحنة مختلف انواع الاسلحة بانسيابية عالية ومن ثم تقوم وزارة الدفاع بنقلها الى بغداد.

واوضح ان وزارة الدفاع تستلمت شحنات الأسلحة وفق العقود المبرمة مع روسيا وامريكا لتعزيز قدراتها العسكرية في حربها ضد عناصر داعش.

http://aletejah.tv.iq/index.php/permalink/24042.html

[صقر الذهبية]

خطة اميركية لتشكيل جيش يعكس تقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم


بغداد / واي نيوز

كشفت صحيفة وورلد تريبيون الاميركية، عن خطة صاغتها ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما لتشكيل جيش عراقي تقتصر مهمته على القيام بعمليات على الحدود.

ونقلت صحيفة "وورلد تريبيون" في تقرير لها عن مسؤولين اميركيين قولهم، إن "إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما، صاغت خطة لتشكيل جيش عراقي تقتصر مهمته على القيام بعمليات على الحدود"، مشيرين إلى أن "الجيش سيعكس تقسيم العراق إلى أقاليم سنية وشيعية وكردية".

ونقلت الصحيفة عن نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي بريت ماكجورك قوله، إن "الفيدرالية ستعمل على تمكين السكان المحليين من تأمين مناطقهم بالموارد الكاملة للدولة من حيث الفوائد والمرتبات والمعدات".



وأشارت وورلد تريبيون إلى أن ماكجورك أكد،-فى شهادة أمام لجنة الشؤون الخارجية فى مجلس النواب فى 23 تموز الماضي، أن اقتراح إعادة هيكلة الجيش يعكس أيضاً خطط بغداد، قائلا إن "حكومة رئيس الوزراء العراقى نوري المالكي، وافقت على خطة من ثلاث مراحل لإعادة بناء الجيش العراقي الذي انهار منه 5 كتائب خلال زحف داعش في حزيران الماضي".

وأوضح أن "العراقيين بدأوا في استدعاء جنود من الوحدات المنحلة لإعادة التدريب في موقعين شمالي بغداد"، لافتاً إلى أنهم "يتطلعون إلى إعادة هيكلة أجهزتهم الأمنية بشكل كبير، حيث يتم تجنيد وحدات محلية لتأمين المناطق المحلية، كما يوفر الجيش الوطني الدعم".

وأكد ماكجورك أن "برنامج إعادة الهيكلة قد يستغرق عدة أشهر لإثبات النتائج، ويحتاج سنوات لتوفير أسس الأمن المستدام".

هسه انتو منو معبركم
رحنا لروسيا انسو العراق
تكاليف الاحتلال راحت هدر يا اوباما ههه

[التوبوليف العراقية]

دولة القانون تكشف شراء العراق اسلحة واعتدة (بالاجل)

09:36
2014-08-03

كشف ائتلاف دولة القانون، عن شراء العراق يوميا اسلحة واعتدة من دول عدة بينها امريكا وروسيا، مشيرا الى ان هناك دولا اعلنت استعدادها لتزويد العراق بالاسلحة وبالدفع الاجل.

وأوضح النائب عن الائتلاف سلمان الموسوي إن 'العراق يستلم يوميا اسلحة حديثة وعتاد من خلال توقيع عدة صفقات لشراء السلاح من امريكا وروسيا'، مشيرا الى أن 'المعركة تحتاج الى المزيد من الاسلحة الحديثة والاعتدة'.

واضاف الموسوي ان 'هناك دولا اعلنت استعدادها لتزويد العراق بالاسلحة بالاجل وبأسعار خاصة يتم التعامل بها بين الدول المتحالفة وليس بالسعر التجاري ويطلق عليه السعر (السياسي) وهناك صفقات مع امريكا لكن هناك صفقات سريعة مع روسيا لشراء الاسلحة والعتاد والطائرات'.

وتابع ان 'وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي زار روسيا مؤخرا لغرض ابرام صفقات اسلحة والاسراع بتنفيذها وذلك لان المعركة مستمرة ونحن بحاجة الى السلاح والعتاد بشكل مستمر'.

[Iraqidude]

قاسم عطا دخول طائرات روسية وقامت بضربات جوية مع طائرات سوخوي ؟

[امجد العبيدي]

قاسم عطا دخول طائرات روسية وقامت بضربات جوية مع طائرات سوخوي ؟

احد يترجم الله ينصركم على امة داعش

[التوبوليف العراقية]

العراق يتسلم المزيد من السلاح عبر ميناء ام قصر

15:05
2014-08-03
وصلت الى ميناء ام قصر في محافظة البصرة، جنوب العراق، اليوم الاحد، 110 دبابات ابرامز، ضمن الدفعة الثالثة لعقود تسليح ابرمتها بغداد مع واشنطن.

وكانت مصادر امنية في وزارة الدفاع كشفت،الاربعاء الماضي، عن وصول دفعة من الاسلحة المتطورة والدبابات ضمن عقود تسليح روسية واميركية، الى ميناء ام قصر في البصرة، مبينا أنها ستوزع على القوات الامنية في شتى مدن العراق.

فيما ذكرت صحيفة فيدوموستى، الروسية، نقلًا عن مصادر فى قطاع الصناعات الحربية الروسية أن “روسيا وقعت عقودًا لتسليم العراق دفعة كبيرة من المدافع والهاونات والذخائر والراجمات الروسية بمبلغ مليار دولار”.

[Iraqidude]

والله يا اخوية اني هم حرت كال دخول طائرات روسية ونفذت ضربات جوية مع السوخوية بس محدد نوع الطائرات حربية لو سمتيات

[عراقي للموت]

اعتقد قاسم عطا اخطأ في التعبير وكان يقصد دخول طائرات السو الروسية للخدمة بعد اكتمال تجهيزها وتسليحها علما انها دخلت الخدمة قبل اعلان عطا بفترة .

[Iraqidude]

العراق يتسلم 24 طائرة حربية روسية

ادخلت القوات المسلحة في عملياتها الحربية ضد ارهابيي داعش وجبة جديدة من طائرات الهليكوبتر فضلا عن اسلحة ثقيلة ومتوسطة وخفيفة بعد ان تدربت عليها عناصر القوات الامنية.

يتزامن هذا مع وصول 24 طائرة حربية روسية متطورة الى العراق, بحسب ما افاد به مصدر في مكتب القائد العام للقوات المسلحة, حيث ستباشر العمل الاسبوع المقبل لمقارعة عناصر داعش الارهابية وتحرير الاراضي المغتصبة من براثنها.

وقال المصدر لـ”الصباح”: ان الجانب العراقي تسلم خلال الايام القليلة الماضية من الجانب الروسي 24 طائرة حربية متطورة ومن المتوقع ان تباشر طلعاتها الاسبوع المقبل, منوها بان خبراء وفنيين روس عمدوا الى تدريب منتسبي طيران الجيش على التعامل مع هذه الطائرات واصبح الطيارون جاهزين للتحليق بها لدك اوكار تنظيم داعش الارهابي تمهيدا لتحرير الاراضي المغتصبة منه.

واكد ان القوات المسلحة وطيران الجيش زج خلال الساعات القليلة الماضية وجبة جديدة من طائرات الهليكوبتر الروسية التي وصلت العراق مؤخرا , مشيرا الى ان القوات المسلحة تسلمت ايضا اسلحة ثقيلة ومتوسطة وخفيفة متطورة جدا تم ادخالها الى اراضي المعركة بعد ان تمكنت اعداد من القوات المسلحة من التدرب عليها والتعامل معها عبر اشراف خبراء وفنيين متخصصين في التعامل مع هذه المعدات والاسلحة والذخائر والصواريخ بكافة انواعها.واوضح أن القوات المسلحة وباسناد من منتسبي الحشد الشعبي حققت انجازات كبيرة على الارض وتمكنت خلال الشهر الماضي من قتل اكثر من خمسة الاف داعشي بضمنهم اعداد كبيرة من القياديين من جنسيات مختلفة.